5 Simple Techniques For دور الأب في تربية الأبناء
5 Simple Techniques For دور الأب في تربية الأبناء
Blog Article
ادارة الجودة الشاملة في التعليم وأهمية تطبيقها في المؤسسة التعليمية
التنشئة الاسلامية: على الأم تعليم الأبناء أسس الاسلام من الصلاة، الصوم ومساعدة المحتاجين، كذلك تربية الأبناء على السلوك الاسلامي مثل الصدق، الرفق بالحيوان، احترام الكبير، وصلة الأرحام وغيره.
للأب للأب: العودة إلى العمل في المكتب ومشاعر الانفصال عن أطفاله
أو من خلال حرصه على تناول وجبة طعام يومية مع أطفاله، وقد يتخلل هذه الوجبة بعض الأحاديث الدافئة والهادفة. عندها سيشعر الأبناء أن والدهم شخصية مؤثرة وقدوة حسنة حقاً.
تطوير الذات تحديات الحياة الزوجية أطفال ومراهقون الصحة العامة إضاءات للنفس الإنسانية منوعات مطبخ حلوها الأسئلة مقالات ألو حلوها حلوها تي في الاختبارات الكلمات المفتاحية حاسبة الحمل الولادة خبراؤنا عن الموقع
لقد أثبتت الدراسات الاجتماعية والتربوية أن النجاح والتفوق كانا على الدوام من نصيب الأطفال الذين ينتمون إلى أوساط اجتماعية تتميز بسيادة العلاقات الديمقراطية.
حيث لا يستهان إن الأطفال يقومون بهذا الدور لأن الأبناء قد يكونون أعتاده على هذا العمل.
ويمكنك أن تحدثي الأبناء منذ الصغر عن أهمية تعلم القراءة والكتابة والمذاكرة، وتوضيح قيمة ومكانة الشخص المتعلم، كذلك تشجيع الأبناء وتحفيزهم بالجوائز والمكافأت.
إن دور الأم والاب في تربية الأبناء أمر هام جدًا وله شأن عظيم، فلن تجد أحدًا يهتم بالأبناء وينظر لمصلحتهم وتربيتهم التربية السليمة أكثر من الأم والأب، فهما مصدر الأمان والحنان للأبناء.
هنا نطالب الآباء بتوخى الحذر من الغلو والتطرف، الغلو فى إظهار المحاسن على طول الخط، والتطرف فى دمغ الحياة بالقسوة والجبروت على طول الخط أيضاً. نطالبهم بالصراحة والأمانة والالتزام بهما، فلا كذب ولا مداورة ولا نفاق.
فقد قال تعالى “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرًا”
الحفاظ على سمعة أسرته: سمعة الأب ليست مرتبطة به وحده بل بأسرته كاملةً وخصوصاً بناته، ويجب على الأب أن يراقب تصرفاته وعلاقاته ليحافظ على سمعة طيبة نور الامارات تجعل بناته فخوراتٍ به.
ولكن ما يحدث فعلياً أن الأطفال يكبرون! ومع تقدمهم بالعمر، تشعر الأم بثقل التربية على كتفيها. وفي هذه المرحلة ستحتاج المساعدة من زوجها، فتطلب منه الانخراط أكثر بالعملية التربوية.
والعلماء يقررون أنه فى السن الصغيرة ليس من الضرورى أن يسهب الأب فى الشرح والتفسير. فقبل سن السادسة تصبح الديمقراطية الكاملة سابقة لأوانها. لأنه إذا أتاح الأب أمام الطفل اختيارات عدة، وفتح له المجال لتعليقات كثيرة على نوعية المأكل والملبس مثلاً.